رأى رئيس التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط أنه "وفق إحدى الصحف المرموقة فإن جهات معينة تضغط على القضاء في ما يتعلق بملف الانترنت"، سائلا: "كيف لا ألم يحاول مصدر امني رفيع التقليل من اهمية الفضيحة كون كل اجهزة الإرسال والتنصت تمر من خلاله؟".
وسأل جنبلاط في تغريدات عبر "تويتر": "كيف لا واحدى الشركات مقربة من الدائرة الشخصية والعائلية كما يشاع؟ وكيف لا وشركة أخرى تعود الى وسيلة إعلامية معروفة استباحة رجال الأمن كما يشاع".
واضاف: "هذا الامن الذي يزداد مواكب ومرافقات، لكنه يبقى الامر بتفاصيله موجود لدى الوزارة المختصة التي بأركانها تعلم كل شيء وتغطي مع المرتكبين كل شيء".
وتابع: "أما بقية الشركات المتورطة فيقال ايضا ان أحزابا او حزبا يحميها وفق الرواية، فمن سيكون أقوى القضاء ومصلحة والمواطن ام رجال الظل والمصادر الأمنية او الإعلامية او غيرها من الجهات المحمية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك