أعلن وزير الداخلية الفرنسي كلود غيان أن بلاده مدت يدها الى سوريا عندما مدت الاخيرة يدها، وهذا الحوار أدى الى إنتعاش لبنان لسنوات، مشيرا الى أن الاوضاع إختلفت اليوم خصوصاً مع أجواء قمع الحريات، إذ أطلقت الحكومة السورية النار على المتظاهرين، وهذا ما تعتبره فرنسا أمراً غير مقبول على الاطلاق.
وأشار غيان، أمام أعضاء نادي الصحافة العربي في باريس، الى أن سياسة الحكومة الفرنسية تقوم على أن يتمتع المؤمنون بأجواء هادئة، وأن يزول التشنج والتوتر بين الأديان.
واعتبر غيان أن الخبراء يعتبرون أن الاوفياء لزعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن سيكون لهم رد على مقتله.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك