رأت أوساط عبر صحيفة "الجمهورية" أن المراقبين العرب الذين بدأوا جولاتهم الميدانية في المناطق الأكثر سخونة في دمشق، سوف يعطون الوقت الكافي قبل الحكم على مهمّتهم بالفشل أو النجاح.
وتعتقد تلك الأوساط أنّ الإصرار الروسي على رفض التعديلات الغربية على مشروع القرار الذي تقدّمت به موسكو قبل أسبوعين، لم يقابل باشتباك كبير يوم امس، على خلاف النقاش الذي حصل في الأسبوع الماضي والتراشق الكلامي الذي اندلع بين سفيري الولايات المتحدة وروسيا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك