أشارت مصادر شاركت في اللقاء الذي جمع المدير العام للأمن العام اللواء عبّاس ابراهيم مع أعضاء لجنة المتابعة الفلسطينية في المخيّم الى ان "البحث تناول التطوّرات الأخيرة من جوانبها المختلفة والظروف التي قادت اليها وضرورة العمل لوقف موجة التخوين المتبادلة على خلفية حماية الاستقرار المطلوب في المخيّم ومحيطه السكني وحصر الآثار السلبية لما حصل وما هو مطلوب لتعزيز الاستقرار بقرارات سياسية لا بدّ منها وتسليم المتسبّبين بالأحداث الأخيرة الى الدولة اللبنانية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك