وضعت أوساط مراقبة حراك رئيس مجلس النواب نبيه بري في الآونة الأخيرة، في سياق قطع الطريق على محاولات إسقاط إتفاق الطائف أو بالحد الأدنى دفع البلاد نحو مرحلة جديدة.
وسجلت الأوساط نفسها في هذا السياق، بحسب صحيفة “الأنباء” الكويتية، 3 محطات: الإحتفال الحاشد في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر الذي أكد فيه التمسك بإتفاق الطائف، الدعوة الى الحوار في محاولة لإمتصاص نقمة الشارع وتأخير السقوط في الهاوية من خلال تفعيل العمل الحكومي، الدخول على خط المتظاهرين في محاولة لخربطة أجندة البعض الرامية الى جر البلاد نحو الفوضى.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك