رأى رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط أنه "لا يمكن للمرء الا وان يبدي اعجابه بالتحيات الموجهة من جانب زعمائنا لانتفاضة الجولان"، قائلا: "انتفضوا ضد ماذا لست ادري. اعلم ان الإستخبارات الإسرائيلية حرضت بعض من الدروز على قتل جريح من سكان قطنا كان في سيارة اسعاف تنقله للمعالجة الى داخل اسرائيل".
وقال في سلسلة تغريدات عبر "تويتر": "امر غريب اللعبة الجهنمية الإسرائيلية باستضافة جرحى القنيطرة ثم بتحريض عملائها لقتلهم مشروع الفتنة بين الدروز والسنة لا اكثر ولا اقل، لكن زعمائنا لم يستنكروا خطف ثلاثة مواطنين من بدو السويداء وتعذيبهم ثم قتلهم"، سائلا: "اليس هذا مشروع فتنة سنية درزية بعد زيارة المملوك الى السويداء؟"، مضيفا: "حبذا لو انتبه زعماؤنا الى هذه المصادفة. التلاقي الاسرائيلي المملوكي".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك