أشار مصدر وزاري معني بملف العسكريين الرهائن، في حديث لـ"الأخبار" إلى ان "عدم مجيء الوسيط القطري المكلف إجراء مفاوضات بين الحكومة اللبنانية وخاطفي العسكريين في جرود عرسال يشير إلى أن قطر لا تريد أن تظهر بمظهر من يحاور الإرهابيين في زمن الحرب على "داعش" و"جبهة النصرة".
من جهته، رأى مصدر آخر انه "علينا ألا ننسى ان قطر جزء من التحالف الدولي الذي أعلن قتال "داعش" و"النصرة"، ومن الطبيعي ان تقطع علاقاتها العلنية بهذين التنظيمين".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك