أبرز ما جاء في الخطاب التاريخ للملك عبدالله الموّجه الى سوريا:
تعلن المملكة العربية السعودية استعداء سفيرها لدى سوريا للتشاورواليوم تقف المملكة تجاه مسؤوليتها التاريخية نحو اشقائها
نتائج تداعيات احداث سوريا ليست من الدين ولا القيم ولا الاخلاق ومستقبل سوريا بين خيارين اما الحكمة او الفوضى وتعلم سوريا حكومة وشعبا مواقف المملكة في الماضي
.ما يحدث في سوريا لا تقبل به المملكة العربية السعودية والحدث اكبر من ان تبرره الاسباب
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك