دعا العلاّمة السيّد علي فضل الله، إلى الوعي للخطر الأساس الذي يتهدد واقع البلد في الأمن والاقتصاد والسياسة، وإلى تكثيف الجهود لتقوية عناصر القوَّة فيه، بتقوية الجيش ودعمه، وكذلك دعم المقاومة وتقوية صمود هذ الشّعب.
كما دعا في خطبة الجمعة "إلى تثبيت الأرض من خلال مشاريع حوارٍ حقيقيّة، حتّى لا يستغلّ العدوّ كلّ هذه السّجالات والانقسامات، ليستبيح البلد المهدّد مجدّداً".
واكد ان "على المسؤولين العمل لتحصين البلد، الذي يراد له أن يكون مشرَّعاً على كلّ ما يحدث من حوله، وإخراجه من كل ذلك بمزيد من العمل، من أجل ترسيخ الوحدة الدّاخليّة، وتعميق الحوار، ودرس الموقف.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك