لم تكن الطفلة نسرين عز الدين على علم أن يومها الأخير في المدرسة قبل عطلة الصيف، سيكون يومها الأخير على الأرض، ولم تكن تعلم أن الباص الذي ينقلها يومياً من وإلى مدرستها في طرابلس لتبني مستقبلها هو نفسه الذي سينهي حياتها.
تابعوا ما حصل معها في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك