جاء في جريدة "الأنباء" الإلكترونيّة:
لا جديد يُذكر ولا قديم يُعاد، البلاد في حالة شلل تام بانتظار نهاية فترة الأعياد وعودة دوران الحياة السياسية، واللقاءات التي جرت في الأيام القليلة الماضية لن تظهر مفاعيلها قبل الأسبوع المقبل على أقرب تقدير، ويبقى التعويل على أن تصب في إطار الحل السياسي كما المبادرات الدولية التي قد تفتح كوّةً في جدار التعطيل وتُحدث انفراجة، تستكملها القوى السياسية الداخلية بحراك ناشط للتوصّل إلى التسوية، القدر المحتّم.
وفي هذا السياق، جاءت زيارة عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور إلى عين التينة، حيث أعاد التأكيد على ضرورة الحوار وأن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط لن يترك باباً للحوار والا وسيطرقه.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك