غرّد النائب جهاد بقرادوني: "اذا كان مفهومًا ومبررًا ان يضطر مواطن محتاج الى بيع قطعة ارض او منزل لدواعٍ تعليمية او استشفائية، فما ليس مسموحًا انجاز بيوعات بدواعٍ محض تجارية حتى ولو أدى ذلك إلى تغيير معالم الأشرفية. وليكن معلومًا: الاشرفية ليست سلعةً للتجارة، ولا هي قطعة للبيع. الاشرفية تحتضن تاريخًا وتراثًا وشهداء، وقد اقسمنا على حمايتها، ولن نخذل شعبنا. الاشرفية مش للبيع".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك