يعتقد الكثير من الناس أن مهمة مضيفة أو مضيف الطيران، تقتصر على تقديم الأطعمة والمشروبات للركاب، لكن هذا الاعتقاد الشائع خاطئ تماما، ففكرة الضيافة الجوية ظهرت عام 1912 وكان الألماني، هينريك كوبيز، أول مضيف طيران في العالم، ومع تزايد عدد الرحلات الجوية زادت الحاجة إلى طاقم عمل في الضيافة الجوية ذي خبرة في مجال التمريض لتوفير الحماية والأمان والسلامة للركاب والمسافرين.
وهنا تحدثت مضيفة الطيران الأميركية، كات كمالاني، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، عن أكثر المفاهيم الخاطئة شيوعا عند الناس حول مسؤوليات مضيفي الطيران.
فخلافا للاعتقاد السائد، الذي يقول بأن من مسؤولية مضيفة الطيران مساعدة المسافرين في وضع حقائبهم على الرفوف، فإنه لا ينبغي للمضيفات مساعدة الركاب في وضع الأمتعة اليدوية على الرف العلوي.
وقالت كمالاني: "الحقيقة هي أننا لا نعرف كم تزن حقيبتك. بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من الشركات لا تدفع تعويضات في حالة إصابة مضيفة الطيران أثناء وضع الأمتعة على الرف".
وتابعت كمالاني: "لا يطلب من المضيفات أيضا تنظيف الطائرة بعد الرحلة، حيث يتم تعيين موظفين في شركات التنظيف للقيام بذلك".
كما أشارت كمالاني، إلى أن "المسؤولية الرئيسية لطاقم مضيفات الطيران هي ضمان سلامة الركاب، وليس تقديم الأطعمة والمشروبات بسرعة".
واختتمت حديثها قائلة: "نحن ندرس دورات مدتها 8 أسابيع، ويومان منها فقط مخصصان لقواعد التغذية".
يعتقد الكثير من الناس أن مهمة مضيفة أو مضيف الطيران، تقتصر على تقديم الأطعمة والمشروبات للركاب، لكن هذا الاعتقاد الشائع خاطئ تماما، ففكرة الضيافة الجوية ظهرت عام 1912 وكان الألماني، هينريك كوبيز، أول مضيف طيران في العالم، ومع تزايد عدد الرحلات الجوية زادت الحاجة إلى طاقم عمل في الضيافة الجوية ذي خبرة في مجال التمريض لتوفير الحماية والأمان والسلامة للركاب والمسافرين.
وهنا تحدثت مضيفة الطيران الأميركية، كات كمالاني، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، عن أكثر المفاهيم الخاطئة شيوعا عند الناس حول مسؤوليات مضيفي الطيران.
فخلافا للاعتقاد السائد، الذي يقول بأن من مسؤولية مضيفة الطيران مساعدة المسافرين في وضع حقائبهم على الرفوف، فإنه لا ينبغي للمضيفات مساعدة الركاب في وضع الأمتعة اليدوية على الرف العلوي.
وقالت كمالاني: "الحقيقة هي أننا لا نعرف كم تزن حقيبتك. بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من الشركات لا تدفع تعويضات في حالة إصابة مضيفة الطيران أثناء وضع الأمتعة على الرف".
وتابعت كمالاني: "لا يطلب من المضيفات أيضا تنظيف الطائرة بعد الرحلة، حيث يتم تعيين موظفين في شركات التنظيف للقيام بذلك".
كما أشارت كمالاني، إلى أن "المسؤولية الرئيسية لطاقم مضيفات الطيران هي ضمان سلامة الركاب، وليس تقديم الأطعمة والمشروبات بسرعة".
واختتمت حديثها قائلة: "نحن ندرس دورات مدتها 8 أسابيع، ويومان منها فقط مخصصان لقواعد التغذية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك