ثمّن عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن، في بيان، للصرح البطريركي إستضافته القمة الروحية، بمبادرة كريمة من البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، مثنيا على "تلبية رؤساء الطوائف هذه الدعوة وعلى مواقف الجميع النابعة من حرصهم على تثبيت الوفاق الوطني والتضامن في هذه الظروف الصعبة، وفي لحظة حرجة من تاريخ لبنان".
وأشاد الخازن "بروح الإجماع التي سادت القمة حول القضايا المطروحة"، معربًا عن أمله في "أن تكون بداية تصويب المسار الوطني، وخطوة للأمام نحو إنتخاب رئيس للجمهورية".
وتمنى الخازن "أن تفضي هذه القمة إلى إعادة بناء نسيج الوحدة والعيش الكريم المشترك، وتوحيد الرؤى لإنقاذ لبنان من مستنقع الإنهيار الشامل الذي يهدد شعبه لاسيما المنكوبين منه والنازحين".
وديع الخازن عن القمة الروحية: لتكن بداية تصويب المسار الوطني
الــــــســــــابــــــق
- وزير البيئة ناصر ياسين من السراي: كانت هناك حالة من الإرباك في البداية لكن الأمور تنتظم حالياً وناقشنا كيفية تأمين بعض الخدمات الأساسية المتعلقة بموضوع الصحة والتعليم وحلول فصل الشتاء
- ياسين: بحثنا في تأثير الحرب والعدوان على الاقتصاد وفي كيفية مقاربة هذه التأثيرات
- منسقة الأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت تحضّ على حماية المدنيين والبنى التحتية
- وزارة الصحة: ارتفاع حصيلة الغارة على النبطية إلى 6 شهداء و43 جريحا
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك