كتب النائب ميشال دويهي عبر حسابه على "اكس": "أصبحت قضية الأساتذة المتقاعدين في القطاع الخاص معضلة معقدة بسبب امتناع الرئيس نجيب ميقاتي، العام الماضي من خارج صلاحيته عن نشر القانون الذي يمول صندوق التعويضات. هذا الامتناع دفع بالأساتذة المتقاعدين إلى توقيع بروتوكول موقت مع إدارات المدارس الخاصة برعاية الوزير المعني، بهدف تأمين استمرارية دفع المعاشات. إلا أن هذا البروتوكول تنتهي صلاحيته في 30 أيلول، ما يضع الأساتذة أمام معضلتين أساسيتين:
أولاً: ضرورة تجديد البروتوكول لعام إضافي في ظل غياب الإطار التشريعي.
ثانياً: الحاجة الملحة إلى نشر الرئيس نجيب ميقاتي للقانون أو إصدار المرسوم الذي يرفع مساهمة المدارس في صندوق التعويضات، بما يضمن استدامة حقوق الأساتذة المتقاعدين".
دويهي: هذه القضية أصبحت معضلة معقّدة
الــــــســــــابــــــق
- المدير العام للتعليم الثانوي في وزارة التربية خالد فايد لـmtv: نعيش مرحلة من التقشف في ما يخص المساعدات الموجّهة إلى قطاع التربية والأرقام التي كانت تُدفع من قبل أوروبا للدعم انخفضت
- التحكم المروري: فتح السير على الأوتوستراد الرئيسي من الكحالة صعوداً وازدحام مروري من الحازمية حتى الجمهور
- رئيس بلدية البترون مارسيلينو الحرك لـmtv: بعد الإحصاءات والمُتابعة لم يتجاوز عدد السوريين في قضاء البترون الـ 10 آلاف وهذه أرقام موثوق فيها ونحن نُحاول قدر الإمكان عدم تشريع الوجود السوري
- الحرك لـmtv: عمليّة تنظيم الوجود السوري غير مكلفة وتتطلّب فقط وجود قوانين وتطبيقها فهذه واجبات السلطات المحلية أمّا السياسة فلا علاقة لها بالموضوع
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك