استبعد النائب سليم عون "توسيع نطاق الحرب جنوب لبنان إنطلاقاً من الحرص الأميركي على بلوغ خط التهدئة جنوباً ومن قناعة بأن أي حرب موسعة ليست في مصلحة إسرائيل أولاً".
وأشار عون في حديث الى "صوت كل لبنان"، الى "أنّنا قاب قوسين أو أدنى من بدء تظهير اتفاق الهدنة في غزة اعتبارًا من أوّل آب المقبل، حيث ستأخذ الأمور مسارها نحو التهدئة ما سينسحب على جنوب لبنان وتبقى الحدود البرية الموجودة والتي تحتاج إلى تثبيتها بعد حلّ النقاط الخلافية".
وشدد عون على أن "الاستحقاقات الداهمة تحتم انتخاب رئيس للجمهورية لا يكون بالضرورة توافقياً، بل رئيساً نتلاقى عند اسمه ونساعده لينجح فالهدف هو إنقاذ البلد".
وقرأ في السجال القائم بين معراب وعين التينة قائلاً: "تصعيد كلامي بسقوف عالية ضمن تقاطع قوي بين طرفين يريد كل منهما رئيساً على قياسه".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك