أشار النائب بلال عبدالله، إلى أنه "لا يمكن أن تتوقف عجلة التغيير المطلوبة في الداخل"، معتبراً أنه "ربما كان يجب أن يحصل إخراج أفضل يستطيع أن يحاكي هواجس الجميع ولكن هذه هي اللعبة الديموقراطية".
وأكد عبداللع، في حديث إلى "صوت كلّ لبنان"، أنّ "التغيّر السريع الذي حصل في مواقف العديد من القوى السياسية ليس الهدف منه إقصاء أحد، بل هو محاولة من الجميع لخلق فرص جديدة بشخصيات جديدة".
وشدد على أن "المهم اليوم أن تُعالج الإشكالات التي قد تكون حصلت سابقاً"، قائلاً: "لدي ثقة في أن الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام مع الرئيس نبيه بري يستطيعون أن يجدوا المخرج المطلوب لتكون هناك حكومة فاعلة يشارك فيها الجميع في ظل العناوين الكبرى التي وضعها خطاب القسم"، لافتاً إلى أنّ "أحداً لا يستطيع تهميش أي مكوّن لبناني".
ورداً على سؤال عن المبادرة بعدم الإصرار على المداورة في الوزارات وإبقاء وزارة المالية مع الطائفة الشيعية، قال: "هناك مهمّات كبرى مطلوبة من الحكومة ويجب ألا نتوقف عند هذه الأمور التفصيلية".
عبدالله: التغيّر في مواقف القوى السياسية لا يهدف الى إقصاء أحد
الــــــســــــابــــــق
- وزير الخارجية السورية: سأزور تركيا غداً
- بالصّورة: الرئيس عون استقبل المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري الذي قدم له التهنئة بانتخابه رئيساً للجمهورية
- وسائل إعلام إسرائيليّة: بن غفير يحث سموتريتش على إبلاغ نتنياهو بالانسحاب معا من الحكومة حال التوقيع على صفقة تبادل
- يديعوت أحرونوت: بن غفير يدعو سموتريتش لتقديم استقالتهما حال توقيع اتفاق غزة
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك