جاء في "الأنباء" الإلكترونيّة:
وسط الجو المشحون، تخوفت مصادر أمنية من انتقال الحرب من غزة إلى الضفة الغربية، ضمن خطة مبرمجة لتدمير البنى التحتية فيها ومساواتها لما هو قائم في غزة وإلغاء ما يسمى بالدولة الفلسطينية، مستغربةً في حديث لـ"الأنباء" الإلكترونية توقيت الهجوم على الضفة، تزامناً مع استئناف المفاوضات في الدوحة لتذليل العقبات.
المصادر أفادت أن نقطة الإختلاف في المفاوضات ما زالت تتمحور حول المعابر التي تصرّ إسرائيل على عدم التخلي عنها، وهي تأتي ضمن خطة نتنياهو لوضع العراقيل وعدم الوصول لاتفاق وقف إطلاق النار.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك