أهلا وسهلا بكم، أنتم على طريق مطار لبنان الدّولي،
لكنّ عذرًا، طريقه مخطوف منذ فترة، وبانتظار تحريره...
عمليًا هناك قاسم مشترك بين هذه البالونات واللافتة المرفوعة في هذه الصّورة، وهو اللعب، لكنّ الفرق أنّ الطفل الذي يلعب بريء، لكنّ من خلف هذه اللافتة، لا يتبرأون من اللعب بمصير وطن بكامله آخذينه الى الهلاك.
التفاصيل تتابعونه في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك