كرّر الوزير السابق وديع الخازن، في بيان، "مطالبته جميع الأفرقاء السياسيين من دون استثناء ولوج طريق التشاور والحوار لإخراج البلاد من الفراغ الرئاسي"، مؤكّدًا أنّه "يبقى أنجع الوسائل لحلّ الخلافات بين الأطراف المختلفة، وهو مدخل ضروري للوصول إلى التوافق ومنبر يسمح للأطراف المعنية مناقشة المُرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية، وتبادل الأفكار حول البرامج والسياسات التي يُمكن أن يتبناها الرئيس الجديد"، مُبدياً أسفه لـ"تقلّص فرص إنتخاب رئيس للجمهورية"، ومُشجّعاً "فكرة الحوار بين الكتل النيابية لتدوير الزوايا تلبية لدعوة الرئيس نبيه بري على هذا الصعيد، آملاً التجاوب مع مساعيه".
ونوّه بـ"جميع الأطراف المؤيّدة لمبدأ الحوار الوطني"، وشجّع الجميع على "التلاقي حوله في هذه المرحلة الدقيقة والمتوتّرة، كونه يساهم في بناء الثقة بين المرجعيات السياسية كافة، ويُجنّب البلاد الإنزلاق نحو التصعيد والتوتّر".
وأكّد أن "الحوار السياسي يكون ناجحاً بقدر ما يكون شاملاً، ويضمّ جميع الأطراف المعنية ويستند الى مبادئ التفاهم المُتبادل فينتج عنه التزام من جميع الأطراف بتنفيذ ما يتم الإتفاق عليه لضمان تحقيق إستقرار البلاد وإزدهارها لاحقاً".
وديع الخازن: الحوار أنجع الوسائل لحلّ الخلافات
الــــــســــــابــــــق
- التحكم المروري: حركة المرور كثيفة على طريق الغبيري وطريق المطار القديمة
- "مايكروسوفت": أصلحنا سبب الخلل التقني الذي أصاب تطبيقات وخدمات لكن تداعياته ما زالت تؤثر على بعض المستخدمين
- وسائل إعلام إسرائيلية: جريح على الأقل بانفجار في تل أبيب
- الوكالة الوطنية: الغارتان على حولا استهدفتا منزلين وإصابة متطوّع في الدفاع المدني بجروح وآخر بحال اختناق
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك