اعتبر عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم أن "الاعتداءات الاسرائيلية اليوم ليست عدوانًا جديدًا إنّما استكمال للعدوان الذي لم يتوقف رغم اتفاق وقف اطلاق النار، وكأن ما يحصل أمر واقع يريد فرضه العدو على لبنان تحت ذرائع ومبررات واهية، لأنّ لبنان الرسمي والشعبي التزم القرار ١٧٠١ واتفاق وقف العدوان الذي لم يلتزم به، وتاريخ هذا الكيان حافل بالتنصل من كل القرارات والمواثيق الدولية والامعان في ممارساته الاجرامية من لبنان الى فلسطين".
وأضاف في تصريح من منزله في شبعا: "أمام التطورات والتحديات التي يتعرض لها وطننا، لا يجوز الاستمرار في تقديم اوراق الاعتماد للخارج ايا كان، ولا بد من تأمين شبكة امان وطني من خلال الابتعاد عن لغة التفرقة والشرذمة والتفتيش عن كل ما يجمع ويوحد، لأنّ حماية لبنان تتطلب وحدة الموقف والتضامن كعامل قوة ليستطيع اللبنانيون تجاوز أزماتهم السياسية والأمنية والاقتصادية ليُحافظ الوطن على وحدته في ظل ما يطل على المنطقة من مشاريع تفتيتية تخدم الأجندة الاسرائيلية وبالتواطؤ مع الجهات الدولية الراعية للكيان العدواني".
هاشم: لا يجوز الاستمرار في تقديم أوراق الاعتماد للخارج
الــــــســــــابــــــق
-
حبشي لـmtv: لا يُمكن للحكومة أن تتعاطى بشكل غير واضح مع مسألة سلاح "حزب الله" والمطلوب من "الثنائي" أن يُصارح بيئته بما قبِل به كما علينا أن نعرف مضمون اتفاق وقف إطلاق النار وما تقوم به "القوات" داخل الحكومة هو هذا الأمر تحديداً
-
الصدي: فلنتكاتف لعدم هدر المياه والاستثمار بها للأجيال القادمة
-
حبشي لـmtv: إذا أراد "حزب الله" حماية بيئته عليه أن يُسلّم بالقانون وأن يلتزم بالقرارات الدولية والخوف الحقيقي من اتفاق ضمني بفتح جبهة لبنان الشرقية تزامنًا مع الجبهة الجنوبية ما يعني كشف لبنان
-
كرامي: بصفّ واحد مع المعلمين ولتجنيب التلاميذ دفع ثمن الأزمات
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك