جاء في "اللواء":
تحتدم حركة الاتصالات المحلية بين «الخميسين الأولين» من السنة الجديدة، وربما في الخارج على نية الجلسة الرئاسية، التي تتحدث عن توجه لانتخاب رئيس جديد للجهورية، وفقاً لما أعلنه المعاون السياسي للرئيس نبيه بري.
لكن أوساط كنسية ونيابية مسيحية أوضحت لـ«اللواء» أنها لا تبدي حماسا لإمكان صعود الدخان الابيض في جلسة 9 كانون الثاني المقبل، بسبب التباينات بين الكتل، وانعدام الخطوات الوفاقية أو التنسيقية الجدية فيها.
وفي إطار المساعي العربية لدعم إنضاج التفاهم على انتخاب رئيس جديد للدولة، تحدثت بعض المصادر عن قيام وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان والامير زيد بن فرحان المسؤول عن الملف اللبناني في الخارجية السعودية بزيارة بيروت بين الخميسين أيضاً.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك