أشار النائب ميشال موسى إلى "وجود تصميم لدى الفرقاء ونية جدية لاقامة جلسة التاسع من كانون الثاني التي يُعلَّق عليها الكثير من الآمال لانتخاب رئيس للجمهورية، وذلك من أجل تحصين الساحة الداخلية في ظل ما يحدث في المنطقة وخصوصا التطورات المتسارعة في سوريا".
ولفت في حديث إلى "صوت كل لبنان"، إلى أن "هناك متسعاً من الوقت من أجل البحث في الأسماء وما يتم التطرق إليه حالياً هو التوافق بين الكتل النيابية على مواصفات ومن ثم تُسقط الأسماء بناءً على هذه المواصفات".
وتطرق الى ملف المفقودين والمسجونين اللبنانيين في السجون السورية، متحدثا عن "الدور الأساسي الذي ستلعبه الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا بالتعاون مع اللجنة الوزارية والصليب الأحمر الدولي، لتنسيق العمل من أجل تطابق اللوائح"، مشيرا الى "الفوضى الموجودة في الملف والتي تلعب دوراً سلبيا في تسريع الأمور".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك