مع اقتراب مراسم تأدية الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان اليمين الدستورية في 30 تموز الحالي، لا بد من الاشارة الى أن وصوله كإصلاحي إلى سدة الرئاسة وليس بالضرورة إلى سدة الحكم، من الممكن أن يتحوّل النظام الى مرونة أكبر وسط معارضة داخلية وتدقيق دولي.
فهل ينجح حيث فشل هاشمي رفسنجاني، محمد خاتمي، محمد أحمدي نجاد وحسن روحاني؟
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك