ما زالت الصورة جامدة منذ 5 أسابيع، وعند عناوين الصدام ذاتها، فلا الحراك تقدّم بشكل نوعي ولا السلطة استجابت له وقدّمت ما يرضي الناس، وفي محاذاتهما أزمة اقتصادية ومالية متصاعدة ومواجهات يومية بين المصارف والمودعين.
أما الحكومة الجديدة، فما زالت أسيرة اللعب على الحبلين، على حدّ تعبير مصادر ناشطة على خط الاتصالات على المسار الحكومي.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك