رأى محللون، لـ"العرب"، أن "فوضى الشارع قد تكون مفيدة لحزب الله والتيار الوطني الحر لإجبار كل التيارات السياسية إلى القبول بالصيغة الحكومية التي يفضلانها، وأن الصدام الطائفي والمذهبي قد يعيد تعويم خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله ورئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الوطني الحر الوزير جبران باسيل بديلا عن خطاب الحراك الذي يطالب بتشكيل حكومة من التكنوقراط خالية من أي من الوجوه السياسية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك