تداول بعض المواطنين خبراً مفاده ان الاستاذ جيلبير ضومط تم طرده من جمعية "لادي" بسبب اختلاسه للأموال وفي هذا الاطار يهم الجمعية أن توضح ما يلي:
- ان هذا الخبر عار عن الصحة جملة وتفصيلا ويتضمن اتهاماً غير مقبول لأحد أعضاء الجمعية
- ان الاستاذ ضومط كان مديرا لحملة مراقبة الانتخابات النيابية للجمعية العام ٢٠٠٩ حيث قدم جزءا كبيرا من وقته تطوعا وخارج ساعات العمل لانجاح عملية المراقبة واتهامه باختلاس الاموال لمعيب
- كما جرت العادة وبحسب أنظمة الجمعية، تم تعليق عضوية الاستاذ ضومط من قبل الجمعية حين ترشحه للانتخابات كما يحصل مع الاعضاء الذين يقررون الترشح والذين يعودون لتفعيل عضويتهم في الجمعية اذا رغبوا بعد انتهاء فترة الحملات الانتخابية
- ان الاستاذ ضومط لا يزال عضوا ناشطا في لادي
- ان الغايات السياسية التي أدت الى زج اسم الجمعية في عملية افتراء واضحة على ضومط مرفوضة تماما ومخالفة للقوانين المرعية الاجراء وتحتفظ الجمعية بحقها بملاحقة الفاعلين اذا اقتضى الأمر.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك