في العام 2019 لا يزال شبح الحرب اللبنانية والاحتلال السوري لم يغب عن بعض البيوت في البترون ومنها هذا المنزل، الذي عانى سكانه من التهجير وبدل التعويض لم يجدوا من وزارة المهجرين الا المراوغة والظلم.
مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة
إقــــــرأ أيــــــضــــــاً
COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to
browse this site, you give us your consent for cookies to be used.
For more information, click here.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك