اللبنانيون وقطاع المطاعم يفاجئون انفسهم والعالم باصرارهم على الحياة والفرح رغم التعثر الاقتصادي والازمات السياسية.
نهاية عام سعيدة فاقت كل التوقعات. فاللبنانيون تحدوا ما شهده عام 2017 من نزاعات سياسية وتوترات امنية وركود اقتصادي وتراجع القدرة الشرائية فقرروا الخروج للاحتفال بليلة رأس السنة ليشهد بذلك قطاع المطاعم انتعاشا ملحوظا كان قد فقده في السنوات الماضية.
كاميرا mtv تفقدت التحضيرات الجارية لهذه الليلة التي تعتبر مميزة عن سواها.
هنا الجهوزية في اعلى درجاتها بعد ان اكتملت الحجوزات. برامج فنية, لوائح طعام خاصة ومفاجآت اعدتها ونسقتها النقابة مع اصحاب المطاعم.
هناك، في المطابخ، خلايا نحل. تتنقل بين الاقسام المخصصة للاسماك واللحوم والاطباق اللبنانية. التحدي واحد وهو تأمين كل مستلزمات الساهرين للتأكيد مجددا على ان القطاع هو الافضل.
ومن قطاع المطاعم رسالة الى كل من يعنيهم الامر بعد ان شهد لبنان هذا العام ظاهرة انتقال الفنانين الكبار لاقامة حفلاتهم في الخارج.
وكما كانت النهاية ستكون البداية. امل كبير بحركة سياحية مزدهرة عام 2018 لا يضمنها سوى الاستقرار والمزيد من التناغم بين اهل الحكم.
نهاية عام سعيدة فاقت كل التوقعات. فاللبنانيون تحدوا ما شهده عام 2017 من نزاعات سياسية وتوترات امنية وركود اقتصادي وتراجع القدرة الشرائية فقرروا الخروج للاحتفال بليلة رأس السنة ليشهد بذلك قطاع المطاعم انتعاشا ملحوظا كان قد فقده في السنوات الماضية.
كاميرا mtv تفقدت التحضيرات الجارية لهذه الليلة التي تعتبر مميزة عن سواها.
هنا الجهوزية في اعلى درجاتها بعد ان اكتملت الحجوزات. برامج فنية, لوائح طعام خاصة ومفاجآت اعدتها ونسقتها النقابة مع اصحاب المطاعم.
هناك، في المطابخ، خلايا نحل. تتنقل بين الاقسام المخصصة للاسماك واللحوم والاطباق اللبنانية. التحدي واحد وهو تأمين كل مستلزمات الساهرين للتأكيد مجددا على ان القطاع هو الافضل.
ومن قطاع المطاعم رسالة الى كل من يعنيهم الامر بعد ان شهد لبنان هذا العام ظاهرة انتقال الفنانين الكبار لاقامة حفلاتهم في الخارج.
وكما كانت النهاية ستكون البداية. امل كبير بحركة سياحية مزدهرة عام 2018 لا يضمنها سوى الاستقرار والمزيد من التناغم بين اهل الحكم.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك