تخوّفت مصادر أمنيّة لبنانيّة من ارتدادات سلبيّة لمعركة حلب، ليس فقط في ظلّ حجم العنف والتدمير الذي تتعرّض له، بعدما سقطت الهدنة الدوليّة هناك، وإنّما أيضاً بحجم النزف والخسائر البشريّة، حيث أنّ هناك حصّة للبنانيّين من بين هؤلاء.
ولاحظت هذه المصادر بحسب "اللواء" أنّ الاهتمام اللبناني بالتطوّرات السوريّة من شأنه أن يحجب الاهتمام في متابعة الاستحقاقات المطروحة، ويؤدّي إلى تجاذبات جديدة، قد تترك ذيولها على الحوارات الثنائيّة وطاولة الحوار نفسها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك