يرى مصدر سياسي أن العلاقة بين مكونات 14 آذار غير قابلة للإصلاح في المدى المنظور، ملاحظا أن الوضع داخل قوى 8 آذار لا يقل سوءا وتفككا.
ويتوقف هذا المصدر بحسب "الأنباء" عند مفارقة هي استمرار سعي العماد ميشال عون الى الحصول على دعم الرئيس سعد الحريري من أجل انتخابه رئيسا للجمهورية فيما يزداد ابتعاد رئيس حزب القوات عن حليفه الحريري.
كذلك يطرح تساؤلا هو إذا كان خلط الأوراق سيصيب التحالف المسيحي ـ السني أكثر من إصابته التحالف المسيحي ـ الشيعي.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك