أكدت عدة مصادر رسمية لصحيفة "الوطن" السورية ألا أزمة خبز في درعا وأن حاجات المواطنين تصل بشكل منظم إلى مختلف المدن رافضة الحديث عن أي "حصار" يفرض على المحافظة وخاصة أن الأغلبية العظمى للسكان لا علاقة لها بما جرى ويجري حالياً من أعمال مسلحة ومخالفة للقانون وتتعاون بشكل كبير مع القوات العسكرية لإيصال كل ما يحتاجه السكان ولاسيما من خبز وحليب وغذاء إضافة إلى أن هناك مخازن ممتلئة بالغذاء داخل المحافظة يتم استخدامها وتكفي لأشهر.
واشارت مصادر من قرى في درعا الى إن "التموين متقطع لكنه يصل إلى الأهالي على الرغم من الصعوبات في التحرك والانتقال من منطقة إلى أخرى نتيجة المخاطر.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك