وفقاً لنشرة من مكتب التحقيقات الفدرالي "FBI"، يبدو أن مجموعة القراصنة التي أعلنت مسؤوليتها عن إختراق شركة "Sony" والتي تطلق على نفسها إسم حراس السلام قد هددوا أيضاً الآن بمهاجمة مؤسسة إخبارية أميركية.
وتنص النشرة الإخبارية من مكتب التحقيقات الفدرالي على أن وزارة الأمن الداخلي للولايات المتحدة الأميركية قد تلقت مؤخراً تهديدات بشن هجمات مماثلة قد تمتد لتلك المنظمات في المستقبل القريب
يُذكر أن الإختراق الذي تعرضت له شركة "Sony" مؤخراً هو هجوم إلكتروني مدمر، وقد تحصلت شركة "Sony" بسبب ذلك على وابل من الإنتقادات من طرف الصحافة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك