أشارت مصادر أهالي العسكريين الرهائن لـ"الأخبار" إلى انه "لم نسمع من الدولة أية تطمينات بخصوص أبنائنا، وما يزيد الخوف هو الحديث عن المعارك في الجرود وقصف الطائرات السورية".
ولفتت المصدر إلى ان "شيوع خبر هروب عدد من العسكرين أشاع الذعر خوفاً من أن يكون هذا الخبر تمهيداً لخبر مقتل أبنائنا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك