سرت شائعات كثيرة في بيروت بعد منع حزب الله القوى الأمنية من تفقد مكان الانفجار في رويس بالضاحية الجنوبية بالرغم من تأكيده ان الانفجار ناجم عن قارورة غاز.
وفي هذا الإطار أكد مصدر معني واسع الاطلاع لـ "الأنباء" الكويتية "ان المعلومات التي تحدثت عن ان الانفجار الذي سمع دويه منذ 3 ايام استهدف الأسير المحرر سمير القنطار عارية عن الصحة جملة وتفصيلا، وان القنطار لا يقطن في محلة الرويس أساسا ولا يتردد عليها".
وأضاف المصدر "ان المعلومات التي تحدثت ايضا عن استهداف الانفجار لنجل القيادي في حزب الله عماد مغنية، عارية عن الصحة وتدخل في اطار بث الشائعات لإيجاد جو من التوتر والبلبلة". وأشارت مصادر اخرى الى ان معلومات لم يجر التأكد من مصداقيتها تشير الى "ان الانفجار استهدف مكتبا يتردد عليه ممثل الجهاد الإسلامي في لبنان ابو عماد الرفاعي".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك