أثنى رئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن على "الخطوة الأخيرة التي عبر فيها رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط لدى خروجه من إجتماع مع البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي، والتي أعلن فيها "بريح" البلدة الجرح الأخيرة في مسلسل التهجير المسيحي من الجبل".
ورأى في تصريح "أن هذه البادرة التي أطلقها زعيم المختارة تنطوي على رغبة دفينة لديه لطي صفحة الماضي بين أبناء الشوف بعيدا عن الضغائن التي تسببت بها ظروف قاسية مرت على لبنان وكان ضحيتها جميع اللبنانيين سواء بسواء".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك