بعد سنتين وأربعة أشهر على جريمة العصر, لا يزال سكان العاصمة يُعانون من الروائح الكريهة والدخان السام المنبعث من المرفأ.
التفاصيل في التقرير المرفق.
بعد سنتين وأربعة أشهر على جريمة العصر, لا يزال سكان العاصمة يُعانون من الروائح الكريهة والدخان السام المنبعث من المرفأ.
التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك