كتب رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض على "أكس":
إن حصل وانتُخب رئيس للجمهورية في ظل الحرب سيكون أمام تحديات ثلاث عليه واجب اجتراح الحلول الفورية لها وإلا سنكون من جديد أمام ناطور لمفاتيح القصر الجمهوري.
أولاً: ينطق بإسم لبنان بوقف الحرب فورا من الجانب اللبناني والدفع باتجاه إنفاذ القرارين ١٥٥٩ و١٧٠١.
ثانيا: تشكيل حكومة إنقاذ وترميم وإعادة تأسيس الجمهورية.
ثالثا: إستعادة العلاقات الخارجية من خاطفيها وشبك التحالف مع الأصدقاء الدوليين عرب وغرب.
أما وقفة الترويكا يوم أمس من عين التينة فجاءت مبتورة ولن تستقيم المشهدية اللبنانية ما لم تكتمل الصورة ألآ وهي بالتكاملية المسيحية الإسلامية الدرزية وإلا فعبثًا يحاولون..
وكانت النصيحة بجمل ومن قبِلَ بالنصيحة اجتاز الجبل..ومن لم يقبلها أخطأ طريقه حتى في السهل.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك