صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي:
"في الذكرى السنوية الحادية عشرة لجريمة تفجير مسجدي السلام والتقوى، تجدّد "القوات اللبنانية" تضامنها مع أهل طرابلس، وتطلب الرحمة لشهدائها، وتؤكد التضامن مع عائلات الضحايا والمصابين، وتعبّر عن الإجلال للصمود الدائم لأهالي الفيحاء في وجه بطش واجرام نظام الاسد في لبنان.
إنّ تفجير مسجدي السلام والتقوى جريمة ضدّ الإنسانية وضدّ منطق قيام الدولة، وهي من ضمن سلسلة جرائم أقدم عليها محور الشرّ في لبنان من أجل زرع الفتن بين أبناء الوطن الواحد ونشر الفوضى.
نضالنا وجهودنا المشتركة مع أهلنا في طرابلس مستمرة في سبيل تحقيق العدالة في القضايا الوطنية كافّة، إن كانت اغتيالات أم زج للبنان واللبنانيين بحرب أضرّت كثيرًا بلبنان ولم تفد فلسطين بشيء".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك