أشارت مصادر سياسية مطلعة لـ"اللواء" إلى أنّ الحراك الدبلوماسي الذي حصل الأسبوع الفائت لم يتمكن من إرساء التهدئة المطلوبة، ولا تزال الخشية قائمة من توسع رقعة الحرب في ظل التصعيد الذي سجل أخيراً.
واعتبرت هذه المصادر أنه كان واضحاً منذ البداية أن هذا التصعيد لن يتوقف عند حد معين، لافتةً إلى أن ما يشهده الميدان يعزز التأكيد أن الكلام الدبلوماسي شيء وما يحصل على أرض المواجهات شيء آخر، والسؤال المطروح دائماً هو ما يمكن أن يؤدي إليه الخرق المستمر لسقف هذه المواجهات خصوصاً أن ما من ضمانات محددة في هذا المجال.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك