الدولار المصرفي أو اللولار لا يزال في قبضة المافيا رغم وعد الرئيس نجيب ميقاتي علنا برفع قيمته آخر ايار الماضي على ابعد تقدير من 15000 ليرة للولار الى ما بين 25 و30 الف ليرة.
اللغز تتكشف خيوطه يوما بعد يوم. فهناك شبكات مالية يبدو انها اقوى من الحكومة او مدعومة من قوى فيها تحقق ارباحا طائلة على حساب المودعين وتستفيد من الوضع القائم الذي ادى الى تذويب 30 في المئة من الودائع حتى الآن.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك