* مقدمة نشرة أخبار الـ "أم تي في"
في الذكرى السنوية الأولى لحرب الإسناد، وللمرة الثانية في أسبوع، أطل نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم على جمهور الحزب وعلى اللبنانيين. عنوان واحد يختصر الإطلالة: الإنكار. قاسم بدا بعيدا من الواقع، واختار كلمات وعبارات لا تلائم بتاتا الواقع على الارض. فهو مثلا تحدث عن صمود غزة، كما اعتبر أن جبهة المساندة في لبنان إستنزفت العدو الإسرائيلي أحد عشر شهرا.
. وهو أمر يصعب أن يصدقه أي عاقل. إذ إن إسرائيل فعلت ما تريده في غزة طوال هذه المدة، وإسناد الحزب لم يؤخر إسرائيل في تحقيق مخططاتها، وبالتالي حرب الإسناد لم تشكل أي دعم لغزة، ولم تأت إلا بالخسائر والمصائب على الحزب وعلى لبنان في آن.
أمر ثان يبين حالة الإنكار التي يعيشها قاسم يتمثل في حديثه عن إيران، إذ لا يزال يعتبر أنها تقف وقفة حقيقية صادقة إلى جانب المقاومة، لكنها تقرر من تدعم وكيف تدعم وبالوقت المناسب. ترى، ألا يعرف قاسم بالمحادثات التي تجريها إيران مع الولايات المتحدة؟
وألا يدري أن المحادثات لا تتعلق بالنووي فقط بل بكيفية الإفراج عن أموال محتجزة لإيران؟
فإيران، باعت وحدة الساحات وتصر على عدم توسعة الحرب، وهي على الأرجح تخلت عن أذرعها العسكرية لقاء الحفاظ على نظامها ونفوذ حيوي لها في ال
عراق. لذلك مطلوب من الشيخ نعيم قاسم أن يعيد حساباته، ويتذكر أن المراهنة الخاطئة على ايران، هي التي أوصلت الحزب إلى ما وصل إليه اليوم.
يبقى الموقف السياسي في كلمة قاسم. فالأخير أيد الحراك الذي يقوم به الرئيس نبيه بري لوقف إطلاق النار. لكن قاسم لم يقل لنا على أي أساس يقبل بوقف إطلاق النار؟ هل انطلاقا من فك الإرتباط بين جبهتي لبنان وغزة، أو على أساس تطبيق القرار 1701؟
وفي الحالين، ألا يدرك قاسم أن إيران، التي يمدح موقفها ترفض الأمرين؟ وأن وزير خارجيتها جاء إلى لبنان لإفهام الرئيسين بري وميقاتي أنه لا يمكن تخطي إيران في أي مفاوضات، وأن إيران لا تقبل ولن تقبل بتخلي لبنان عن غزة؟ فإلى متى يا شيخ قاسم ستبقى بعيدا من الواقع؟ والاهم: متى تتخلى عن ثقتك المفرطة بايران وتعود الى لبنانيتك، علك تنقذ بعد ما تبقى؟.
=======
* مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"
عام بالتمام والكمال انقضى على فتح الجبهة اللبنانية مساندة لغزة في مواجهة العدوان على القطاع والذي عاث فيه العدو الإسرائيلي قتلا وتدميرا يرقيان إلى مرتبة الإبادة الجماعية.
والعدوان على لبنان يشبه في الكثير من وقائعه نظيره في غزة ولا سيما أنه ليس هناك من يردع بنيامين نتنياهو وجموحه نحو القتل والتدمير الممنهج....
وترجمة لهذا الجموح كانت للطيران الحربي المعادي اليوم جولة جديدة من الغارات اتسم بعضها بالعنف الشديد وطال خصوصا بعض مناطق الضاحية الجنوبية.
وعلى الجبهة الجنوبية البرية واصل جيش الإحتلال الزج بالمزيد من التعزيزات في المنطقة حيث يصطدم باستعصاء في تحقيق اختراقات وازنة على الأرض في مواجهة مقاومة شرسة تنزل في صفوف جنوده المزيد من القتلى والجرحى
ورغم مرور عام على العدوان ورغم الحشود العسكرية المعادية على الحدود الأمامية ورغم الضربات الموجعة التي تلقتها المقاومة حافظت هجماتها الصاروخية على زخمها.
مصداق هذا الزخم عكسه اليوم إطلاق أكثر من مئة صاروخ على مدينة حيفا في ما وصفته وسائل الإعلام العبرية بأنه أعنف هجوم على المدينة منذ عام.
ومن هذا المنطلق كان تأكيد نائب الأمين العام لحزب الله أن المقاومة بخير والإدارة متماسكة وأنه تم تخطي الضربات الموجعة.
وقال الشيخ نعيم قاسم إن ليس لدينا موقع شاغر وإن حزب الله يعمل بكامل انتظامه مؤكدا أن انتخاب أمين عام سينجز وفق الآليات التنظيمية
وفي الكلمة المتلفزة التي أطل عبرها ظهر اليوم قال نائب الأمين العام لحزب الله إن لنا ملء الثقة بقيادة الأخ الأكبر الرئيس نبيه بري وخاطبه: أنت الأكبر بنظر الأمين العام.. وأعلم بأنك الأخ الأكبر بنظر كل حزب الله وأيد الحراك السياسي الذي يقوده الرئيس بري بعنوانه الأساسي: وقف إطلاق النار قائلا إن لا محل لأي نقاش آخر قبل وقف النار.
لكن مسار وقف إطلاق النار الذي يشكل مطلبا لبنانيا جامعا لا يعيره العدو الإسرائيلي أي اهتمام ولا سيما في ظل غياب اي ضغوط دولية حقيقية واية مبادرات جدية.
غير أن الوضع في الشرق الأوسط سيحضر في اجتماع يعقده الرئيسان الأميركي والفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني في برلين الخميس المقبل فهل يخرج بقرارات للجم العدوان الإسرائيلي أم سيركز على الحرب الروسية - الأوكرانية فحسب؟!.
وعلى الجبهة الدبلوماسية أيضا يبدأ وزير الخارجية الإيراني اليوم جولة إقليمية تشمل السعودية بشكل خاص.
أما الرئيس الإيراني فيلتقي الجمعة نظيره الروسي على هامش مؤتمر يعقد في تركمانستان.
=======
* مقدمة قناة "المنار"
الميدان من يحسم – ونحن اهل الميدان، ولن نستجدي حلا، وسنواصل جهادنا بدقة وانتظام ..
هي المقاومة على ثباتها الذي خطه سيد شهداء محورها سماحة السيد حسن نصر الله، وأكدته اليوم عبر نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، بعد مرور عام على طوفان الاقصى واسناد غزة وحماية لبنان ..
أقسى الاجرام الصهيوني الاميركي الذي يمارس بحق اللبنانيين على مساحة الوطن لن يعطي الصهيوني نصرا ولن يعيد الهاربين من مستوطنيه الى الشمال، بل سيزداد عددهم أضعافا، اما المكابرة بمواصلة الحرب فستزيد مأزقه وستكبده خسائر فادحة، وربما تكون مقدمة لانهائها..
وكما كانت زمن سماحة الامين العام الشهيد، ستبقى الثقة بالاخ الاكبر الرئيس نبيه بري وقيادته للحراك السياسي، واساسه وقف اطلاق النار، وكل التفاصيل الاخرى تناقش وتتخذ فيها القرارات بالتعاون، والمبدأ لم ينته بعد، واي نقاش آخر لا محل له كما قال الشيخ قاسم..
اما للواقفين على جبال الصبر من اهل المقاومة، المحتسبين الثابتين على مواقفهم وخيارهم، وللمحتضنين لهم من اهل الوطن بابهى صورة لبنانية جامعة، كل التحية من قيادة حزب الله مع التاكيد انهم والمجاهدين هم صنوان لتحقيق النصر الذي لا بد آت..
والآتي على هذا العدو ادهى وامر- بعضه ما عاشته حيفا ومحيطها اليوم من صليات صاروخية بما يفوق المئة صاروخ اصابت اهدافا بعمق المدينة باعتراف جبهتهم الداخلية، رافعة منسوب الرعب لدى المستوطنين، وضاربة لهم جرس تحذير دوى فوق صفارات الانذار..
والصواريخ هذه واخواتها تؤكد كذب بنيامين نتنياهو ومجموعته بالقضاء على قدرات حزب الله، وما يزيد المشهد دلائل دامغة على كذب هؤلاء – ما يسطره مقاومو المواجهة المباشرة عند الخطوط الامامية بكل بسالة، والاخبار القادمة من اللبونة تحمل المزيد من البشائر التي طالما تعهد بها رجال الله.
=======
* مقدمة الـ "أو تي في"
على أرض الجنوب، لن يرتفع إلا علم لبنان.
وفي كل بقعة من بقاع لبنان، لن ترفرف إلا راية وطن واحد، كلي السيادة والاستقلال،
لا شريك له في أرضه، ولا وصي على قراره. فمهما استشرس المحتلون، مصيرهم إلى زوال.
ومهما ارتكبوا من مجازر، مسارهم الى الهاوية معروف. والأعلام التي رفعوها في غفلة من الزمن فوق أرضنا المقدسة، سيمزقها اللبنانيون، وسيمسحون بها دماء المجرمين التي لوثت أرضنا، وهم راحلون.
هكذا ستكون النهاية. وهذا هو درس التاريخ اللبناني القريب والبعيد، لا مجرد شعور فائض بالوطنية، أو إحساس فائق بالاستفزاز.
أما الخيارات الخاطئة، فلا بد من مراجعتها، والأخطاء القاتلة، لا مهرب من المحاسبة السياسية عليها، عندما تنتهي الحرب.
فنحن ولدنا في وطن محتل. وفرحنا بتحريره، بعدما دحرنا كل الأعداء، بتضحيات كل اللبنانيين. وكان أملنا في بناء دولة تليق بدماء الشهداء، وترتقي إلى مستوى تضحيات المصابين والمألومين، ولم ننتظر يوما أن تعيد الحسابات الإقليمية استدراج الاحتلال إلى الوطن المحرر من جديد.
على أرض الجنوب، لن يرتفع إلا علم لبنان. وعلم العدو الذي نصب للحظات اليوم في مارون الراس، فخا للاستعراض، سرعان ما جرجره المنسحبون، الذين عادوا أرداجهم، بعدما استهدفوا بما يناسب من أسلحة ونيران.
هذا في الميدان. أما في الداخل، فحركة سياسية ناشطة، من دون أفق حتى الآن. واليوم، جدد تكتل لبنان القوي المطالبة بوقف فعلي لإطلاق النار داعيا الأمم المتحدة ومجلس الأمن، والدول الفاعلة، إلى تحمل مسؤولياتها لضمان حماية لبنان، معلنا عن خطة تحرك دبلوماسي سيقوم بها رئيسه ونوابه.
واذ دان التكتل القصف الممنهج للأبنية السكنية وما ينتج عنه من تدمير و تهجير للمدنيين يوحي بوجود مخطط لإحداث تغيير ديمغرافي يهدد التوازن الوطني، طالب الحكومة بإصدار التعليمات الواضحة للجيش والقوى الأمنية بفرض الأمن في جميع المناطق. وعلى خط آخر، رأى التكتل أن كل تأخير في انتخاب رئيس للجمهورية يعني تعريض لبنان لمزيد من الأخطار الوجودية وتفكيك مؤسسات الدولة، رافضا كل ما من شأنه ربط الرئاسة بوقف إطلاق النار أو غيره من الشروط.
واعلن التكتل أنه قام بدرس مفصل لأسماء المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية، وأبدى إنفتاحا على الجميع، وأعد بدوره لائحة باسماء جميع المرشحين المتداولين، وقرر التشاور بشأنها مع الكتل النيابية واضافة من يلتزم منهم بحضور جلسات الانتخاب المزمع الدعوة إليها.
=======
* مقدمة الـ "أل بي سي"
في ثاني كلمة له منذ اغتيال السيد حسن نصرالله، أقفل الشيخ نعيم قاسم باب الأجتهاد في ما يتعلق بانتخاب رئيس للجمهورية، فقال بلغة الجزم: "قبل وقف إطلاق النا، إن أي نقاش آخر لا محل له بالنسبة إلينا".
لم يشر الشيخ قاسم ما إذا كان يقصد وقف النار في لبنان أو في غزة أو على الجبهتين. قاسم وضع الرئيس بري في المرتبة الأولى مخاطبا إياه بالقول: "أنت الأكبر بنظر الأمين العام، وأعلم أنك الأخ الأكبر بنظر كل حزب الله".
"لكن الرئيس بري يعرف قبل غيره أن هذا المديح المفرط لا يمكن صرفه في اتخاذ القرار طالما أن الشيخ قاسم أعلن القرار وهو أولوية وقف النار. وهذا يعني أن الحركة التي شهدتها عين التينة بلقاء الرئيسين بري وميقاتي وجنبلاط، ثم زيارة ميقاتي لبكركي ثم جولة موفد جنبلاط على المكونات المسيحية، ثم زيارة فرنجيه لبري، أسقطها الشيخ نعيم قاسم من خلال توجيه ضربة قاضية لمساعي "الأخ الأكبر" الرئيس بري، فقالها بالفم الملآن: "بعد أن يترسخ موضوع وقف إطلاق النار وتستطيع الدبلوماسية أن تصل اليه، كل التفاصيل الأخرى تناقش وتتخذ فيها القرارات بالتعاون. لا تستعجلوا على تفاصيل والمبدأ لم ينته بعد". هذا يعني أن وقف النار هو المبدأ والرئاسة تفاصيل.
يتماهى موقف الشيخ قاسم مع موقف وزير الخارجية الايراني أثناء زيارته للبنان. ويستخلص: ملف الرئاسة وضع مجددا على الرف، والكلمة للميدان، وليس في الميدان سوى حزب الله.
في المقابل، وفي مؤشر يتعلق بالسيد هاشم صفي الدين، أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو مقتله ، بعدما كان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أعلن أن خليفة نصر الله قضي عليه على ما يبدو.
غالانت توجه إلى واشنطن للقاء نظيره الأميركي. وفي الميدانيات، التطور اليوم أن الجيش الاسرائيلي رفع العلم الاسرائيلي على مارون الراس وتحديدا على تلة فيها تعرف ب"حديقة إيران" والتي تشرف على بعض المستوطنات.
=======
* مقدمة "الجديد"
وفي اليوم الثامن على المعركة البرية جنوبا.. التقط جنود الاحتلال صورة لهم في حديقة مارون الراس..
رفعوا العلم وغادروا قبل ان يتمكنوا من رفع الرأس في البلدة الواقعة على تخوم فلسطين المحتلة هي بضعة أمتار حرجية تحدها ما يعرف بحديقة ايران والتي تعرض فيها جنود العدو يوم امس لهجوم علم على قدرتهم القتالية فاحتموا بقوات اليونيفل ما حال دون تطييرهم عن وجه ارض لن تحتمل رجس اقدامهم حاليا لا جنود احتلال في مارون الراس،
وافاد مواطنون بأنهم تواصلوا مع بلدتهم>
وقال احد ابناء القرية إن "الجنود فلوا.. انقبروا"، لكنهم دمروا حديقة ايران.. ردا على ايران لكن المعركة كانت في اللبونة حيث تصدى المقاومون لقوة اسرائيلية حاولت التقدم باتجاه البلدة الحدودية لجهة الناقورة مدعومة بجرافات وآليات...
واعلنت المقاومة أنها أجبرت القوة على التراجع.
وفيما بعد شوهدت الطوافات العسكرية في سماء الشمال الفلسطيني المحتل وهي تنقل المصابين إلى المستشفيات.
ومعركة البر يبدو انها لم تبدأ إلا بالأمتار.. محاولات التقدم ثم القهقرة الى الخلف تحت امطار القذائف والصواريخ.
وتتحدث معلومات الميدان عن فرق جاهزة للتصدي وهو ما اشار اليه اليوم نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الذي ظهر في ذكرى الثامن من اوكتوبر تاريخ بدء معركة الاسناد ومن غرفة تعكس ضوء الكاميرا وظلام المكان.
قال الشيخ قاسم إننا نريد أن يحصل الالتحام وسنكبد العدو الإسرائيلي خسائر كبيرة وستتزلزل الأرض تحت أقدامه.
واضاف أن العدو لم يتقدم في المواجهة البرية، وقد أذهل الصهاينة كيف لم يستطع ذلك.
وتوجه قاسم الى نتنياهو الذي يريد اعادة مستوطني الشمال قائلا: سنهجر أضعافهم...
بايع نائب الامين العام لحزب الله الرئيس نبيه بري وفوضه الحل السياسي والتوصل الى وقف اطلاق النار ووصفه بالأخ الأكبر وقال: بعدما يترسخ موضوع وقف اطلاق النار وتستطيع الدبلوماسية ان تصل اليه.. كل التفاصيل الاخرى تناقش وتتخذ فيها القرارات بالتعاون لا تستعجلوا على تفاصيل والمبدأ لم ينته بعد.
أضاف: اعلموا ان هذه الحرب هي حرب من يصرخ اولا، ونحن لن نصرخ وسنستمر ونضحي ونقدم وان شالله ستسمعون صراخ العدو الاسرائيلي.
والصراخ السياسي اطلقه بنيامين نتياهو هذا المساء فتوجه الى اللبنانيين قائلا لهم: لا تتركوا الارهابيين يدمروا دولتكم حسب تعبيره.
وقال إن حزب الله حول لبنان الى مستودع للاسلحة وقلعة للعمليات العسكرية.
وبحسب نتنياهو فقد قتل خليفة السيد نصرالله السيد هاشم صفي الدين.
وكلام نتنياهو الى اللبنانيين هو دعوة للفتنة...
فمجرم الحرب لم يخبر اللبنانيين في طريقه كيف تجسس تسع سنوات على حملة اجهزة البيجر واللاسيكي، وفجرهم بكبسة زر... وترك نحو الف وخمسمئة لبناني فاقدي النظر والأطراف.
وبهذا التخيطط منذ العام 2015، يظهر ان نتنياهو كان سيفتح الحرب مع لبنان، بمعركة اسناد او من دونها.
ولنتيناهو اليوم الذي يعطينا فرصة لتحرير بلدنا.. التحرير اولا سيكون من كل جندي اسرائيلي تطأ قدماه ارضا لبنانية.
=======
ماذا جاء في مقدّمات نشرات الأخبار المسائية؟
الــــــســــــابــــــق
- واشنطن بوست عن مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يحاول دون جدوى الاتصال ببايدن بشكل مباشر
- واشنطن بوست: إرجاء زيارة غالانت إلى واشنطن في اللحظة الأخيرة يسلط الضوء على تعقيدات العلاقة مع إسرائيل
- واشنطن بوست: إرجاء زيارة غالانت إلى واشنطن في اللحظة الأخيرة يسلط الضوء على تعقيدات العلاقة مع إسرائيل
- فصائل عراقية تتبنى إطلاق مسيّرات تجاه إسرائيل
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك