كتب النائب هاكوب ترزيان على وسائل التواصل الإجتماعي عن جريمة العصر في الرابع من ٱب ٢٠٢٠: "إنّها جريمة العصر وصوت الحق والحقيقة ما زال غائبًا أو مغيبًا وصور الأقمار الصناعية والجوية ما زالت محجوبة. إنّها وصمة عار على جبين كل إنسان يخفي الحقائق لمساندة التحقيق لا ليعود الشهداء الى أهلهم بل لبلسمة بعض جراح الأهل المفجوعين، بمعرفة حقيقة مَن ارتكب هذه الجريمة التي قتلت أبرياء. نريد الحقيقة لا غيرها لنقول أننا في زمن يحمي الحق ويصونه، كي لا تتكرر المأساة بحق شعب ذنبه أنه أراد البقاء في وطنه على الرغم من كل التحديات والمخاطر".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك