كشفت صحيفة "دايلي ميل" عن خبايا صادمة تتعلق بعلاقة الملياردير الأميركي إيلون ماسك وحبيبته السابقة الممثلة آمبر هيرد، وعن استخدم ماسك تقنيات مراقبة متقدمة لمتابعة تحركاتها.
وألقت الصحيفة الضوء على بودكاست يدعى "جواسيس إيلون" انطلق أخيرا، وكشف البودكاست مفاجأة بشأن العلاقة التي تعود لعام 2017.
وتشير الصحيفة إلى أن المراقبة كانت واسعة النطاق وشملت العديد من العملاء بالإضافة إلى كاميرات الأشعة تحت الحمراء والطائرات من دون طيار.
وبحسب مصادر الصحيفة، اشتبه ماسك في أن هيرد كانت تخونه خلال فترة من عام 2017 عندما كانت تصور فيلم Aquaman على في أستراليا.
ويقول الصحافي صاحب التحقيق: "قيل لي إن فريق الأمن التابع لماسك اتصل بشركة تحقيقات أسترالية معروفة، متخصصة في الخيانة الزوجية، والتي وضعت هيرد تحت المراقبة لأسابيع، إن لم يكن أشهر، بتكلفة تزيد على 100 ألف دولار أسترالي".
ويردف: "خلال إقامة هيرد في غولد كوست، تلقت الصحيفة المحلية في المدينة بلاغاً مجهول المصدر يفيد بأن أحد لاعبي كرة القدم الأسترالية كان يقضي العديد من الليالي في منزل أمبر هيرد، ويغادر في الصباح الباكر، وفي ذلك الوقت لم يكن عنوان هيرد معروفاً للعامة".
يشار إلى أن علاقة هيرد وماسك بدأت عام 2016، قبل أن يعلنا عنها رسمياً بعد عام من الارتباط السري، إلا أنه في شباط 2018، ظهرت تقارير تفيد بأنهما انفصلا عن بعضهما البعض.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك