ماذا لو قلنا لكم إنّ الإستحمام بكلّ بساطة قد يكون وسيلة فعالة لحرق السعرات الحرارية؟ فعلى ما يبدو، كلّ ما عليكم فعله هو الجلوس في مغطسكم والإسترخاء لحرق السعرات الحرارية!
هذا ما توصّلت إليه الأبحاث في جامعة لوبورو، حيث تبيّن أنّ الإستلقاء في مغطس ممتلئ بالماء على حرارة 40 درجة مئوية له الأثر المماثل، لا بل الأفضل أحياناً، لرياضة المشي، وذلك في حرق السعرات الحرارية وتقليل مستوى السكر في الدم.
وفي تفاصيل هذه الدراسة، التي نقلها موقع "عائلتي"، فقد قام الباحث ستيف فولكنر بمتابعة حالة 2300 شخص خلال إستلقائهم في مغطس بدرجة الحرارة هذه، ليلالحظ أنّ الإستحمام الساخن يساهم في تعزيز الدورة الدموية وحرق المزيد من الطاقة.
وبالأرقام، تبيّن أنّ ساعة من الإستحمام المتواصلة على حرارة 40 درجة مئوية يرفع حرارة الجسم ليحفّز "بروتينات الصدمة الحرارية"، التي تساهم بدورها في تقليل مستوى السكر في الدم. ماذا ينجم عن قضاء هذه الفترة الطويلة في الماء الساخن؟ حرق حوالي 126 سعرة حرارية، أي ما يوازي 20 إلى 30 دقيقة من المشي!
على رغم أنّ هذه الأرقام مبشّرة، خصوصاً للأشخاص الذين لا يحبون ممارسة الرياضة، الخبر السيء هو أنّ القادرين على تحمل ساعة كاملة في الماء الساخن لهذه الدرجة هم قلائل.
هذا ما توصّلت إليه الأبحاث في جامعة لوبورو، حيث تبيّن أنّ الإستلقاء في مغطس ممتلئ بالماء على حرارة 40 درجة مئوية له الأثر المماثل، لا بل الأفضل أحياناً، لرياضة المشي، وذلك في حرق السعرات الحرارية وتقليل مستوى السكر في الدم.
وفي تفاصيل هذه الدراسة، التي نقلها موقع "عائلتي"، فقد قام الباحث ستيف فولكنر بمتابعة حالة 2300 شخص خلال إستلقائهم في مغطس بدرجة الحرارة هذه، ليلالحظ أنّ الإستحمام الساخن يساهم في تعزيز الدورة الدموية وحرق المزيد من الطاقة.
وبالأرقام، تبيّن أنّ ساعة من الإستحمام المتواصلة على حرارة 40 درجة مئوية يرفع حرارة الجسم ليحفّز "بروتينات الصدمة الحرارية"، التي تساهم بدورها في تقليل مستوى السكر في الدم. ماذا ينجم عن قضاء هذه الفترة الطويلة في الماء الساخن؟ حرق حوالي 126 سعرة حرارية، أي ما يوازي 20 إلى 30 دقيقة من المشي!
على رغم أنّ هذه الأرقام مبشّرة، خصوصاً للأشخاص الذين لا يحبون ممارسة الرياضة، الخبر السيء هو أنّ القادرين على تحمل ساعة كاملة في الماء الساخن لهذه الدرجة هم قلائل.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك