أشار النائب سمير الجسر في بيان، "الى ان 4 سنوات مرت على الجريمة الارهابية المدوية التي طالت الامنين في مسجدي التقوى والسلام في طرابلس، 4 سنوات والقضية لا تزال عالقة عند نقاط محددة لم تتمكن العدالة ان تتخطاها وتصل الى خواتيمها. ونسأل متى ينال المجرم عقابه؟".
وأضاف الجسر: "نريد العدالة للاقتصاص من الارهابيين، ليطمئن الشهداء حيث هم ان دماءهم لم تذهب ادراج الرياح، بل شكلت رادعا لكل من يتربص بالمدينة واهلها شرا. نريد العدالة لانها السبيل الوحيد لتمتين الانتماء الى دولة نريدها دولة قانون وعدل وأمان وحرية"، مؤكدا ان "طرابلس ستبقى تؤمن بالدولة ومؤسساتها الدستورية وقواها الشرعية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك