لقي نادي الحكمة خسارة جديدة له ضمن بطولة لبنان في كرة السلّة أمام نادي المتحد بنتيجة 98 - 75 . هذه الخسارة الكبيرة ليست جديدة للنادي البيروتي الذي يحقّق أسوأ موسم له حتى الآن، وبات مهدّداً معها بالسقوط الى الدرجة الثانية إذا تابع مسلسل الهزائم.
من هنا، فإنّ إدارة نادي الحكمة وجهازه الفنّي وجمهوره الكبير الذي يواصل مناصرته للفريق على الرغم من الانتكاسات المتتالية، يواجهون تحدّياً مشتركاً للنهوض من الأزمة التي يعاني منها النادي الذي منح، ولا يزال، نكهة خاصّة لكرة السلّة اللبنانيّة لا شكّ أنّها ستفقدها مع تراجع مستوى الحكمة.
وكانت أزمة الحكمة بدأت منذ انطلاقة الموسم، في ظلّ خلوّه من اللاعبين اللبنانيّين الذين يملكون مستوى عالياً، بدليل أنّ منتخب لبنان الذي سيشارك في بطولة غرب آسيا سيكون خالياً، للمرّة الأولى منذ العام 1992، من أيّ لاعب حكماوي.
وكان الحكمة حصل أخيراً على دعم إعلاني يفترض أن يساعده على ضمّ لاعبه السابق مايك إيفيبرا، علماً أنّ لاعبه الأميركي تيريل ستوغلن هو الذي ينهض حاليّاً بالفريق، ولولاه لكانت أتت النتائج أسوأ ممّا هي عليه.
من هنا، فإنّ إدارة نادي الحكمة وجهازه الفنّي وجمهوره الكبير الذي يواصل مناصرته للفريق على الرغم من الانتكاسات المتتالية، يواجهون تحدّياً مشتركاً للنهوض من الأزمة التي يعاني منها النادي الذي منح، ولا يزال، نكهة خاصّة لكرة السلّة اللبنانيّة لا شكّ أنّها ستفقدها مع تراجع مستوى الحكمة.
وكانت أزمة الحكمة بدأت منذ انطلاقة الموسم، في ظلّ خلوّه من اللاعبين اللبنانيّين الذين يملكون مستوى عالياً، بدليل أنّ منتخب لبنان الذي سيشارك في بطولة غرب آسيا سيكون خالياً، للمرّة الأولى منذ العام 1992، من أيّ لاعب حكماوي.
وكان الحكمة حصل أخيراً على دعم إعلاني يفترض أن يساعده على ضمّ لاعبه السابق مايك إيفيبرا، علماً أنّ لاعبه الأميركي تيريل ستوغلن هو الذي ينهض حاليّاً بالفريق، ولولاه لكانت أتت النتائج أسوأ ممّا هي عليه.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك