بعد تعرض الفنان الكويتي عبدالله الرويشد لوعكة صحية مفاجئة في شهر شباط، دخل على إثرها إلى المستشفى على مدى 28 يوماً، كما نقلت مصادر وصحف كويتية وقتها، وغادر بعدها المستشفى، بعد تحسن حالته الصحية واطمأن الأطباء عليه، وقرروا استكمال علاجه في منزله. أُعلن أن الفنان سيكمل رحلة علاجه في ألمانيا.
هذا وتابعت مواقع التواصل الاجتماعي حالة الفنان عبدالله الرويشد منذ البداية، وتناقلت خبر إصابته بجلطة دماغية؛ دخل على إثرها العناية المركزة في مستشفى جابر الأحمد في الكويت، في شهر شباط، بعدما أحيا آخر حفل له في مهرجان فبراير الكويت. وذكرت مصادر أن كل ما حدث كان نتيجة إرهاق لتجهيزاته لحفل مهرجان فبراير، الذي كان يوم 16 من شباط، وقالت إنه بخير ووجوده في المستشفى إجراء احتياطي للاطمئنان على صحته بعد الإرهاق الذي تعرض له.
كما غرد وقتها مدير أعمال الفنان عبد الله الرويشد، أحمد ملك، وطمأن محبي وجمهور الرويشد على صحته قائلاً: "لا صحة لإصابة الفنان عبد الله الرويشد بجلطة دماغية، وإنما وعكة صحية طارئة، وأنا حالياً عنده بالمستشفى".
وكذلك تفاعل محبوه معه وقتها ودعوا له بأن يتماثل للشفاء، وسادت حالة من القلق على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار الخبر، من دون معرفة تفاصيل كثيرة عن الحالة الصحية للفنان الكبير، وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الخبر بقوة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك