بعد أن مرّ على سجنه في أحد السجون في باريس نحو ثلاثة أشهر بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية، يبدو أن نهاية شهر كانون الثاني الجاري سيكون تاريخ حسم قضية النجم المغربي سعد لمجرد، وذلك بحسب ما كشفته بعض المصادر، فإمّا سيغادر السجن ويحصل على السراح الموقّت وإمّا سيظلّ في حال اعتقاله ويبدأ جلسات المحاكمة.
وأكدّت المصادر ان هناك مجموعة من التساؤلات المبهمة التي ستتم الإجابة عنها خلال الأيام المقبلة، ومن بينها ما سيتم طرحه على الفرنسية لورا بريول التي اتهمت لمجرد باغتصابها والتي ستكون مضطرة للإجابة عنها.
وأضافت المصادر بأن الأجوبة الجديدة المتحصل عليها سيتم اعتمادها ومقارنتها بالمعطيات السابقة التي كشف عنها التحقيق الأولي، واصفة نهاية الشهر الجاري بـ''الحاسم'' والذي سيتم فيه الكشف عن كل الألغاز المتعلقة بالقضية وحقيقة تعرض لمجرد لـ "المؤامرة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك