اوضح المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم انه "وضعنا المدماكَ الأوّل في بناء الحلّ ملف أسرى الجيش، والطريق لا تزال شاقّة وطويلة". وإذ تكتّمَ على سير المفاوضات، بدا أكثر تفاؤلاً، طالباً "إخراجَ هذا الملف من التداول ومن دائرة المزايدات، وترك الأمن العام يعمل بعيداً من الضجيج الإعلامي والسياسي حرصاً على الوصول الى النتائج المرجوّة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك